اعلنت شركة "​الاتحاد للطيران​" أن مساهمتها في الاقتصاد الأميركي سترتفع إلى نحو 6.2 مليار دولار بحلول عام 2020 فيما يبدو أنه رد على مزاعم بأنها تحصل على دعم حكومي يمنحها ميزة غير عادلة على حساب المنافسين.
 
واشارت الشركة التي مقرها في أبوظبي الى انها ستدعم الاقتصاد الأميركي بعدد 23 ألفا و400 وظيفة و2.9 مليار دولار في 2015 بحسب دراسة أعدتها أكسفورد إيكونوميكس.
 
وسيرتفع كل من الرقمين إلى مثليه بحلول 2020 مع قيام الاتحاد بزيادة نفقات التشغيل والاستثمار الرأسمالي. 
 
ولفتت الى ان الدراسة قيمت إنفاقها الرأسمالي مع الموردين الأمريكيين وإنفاقها التشغيلي وتأثير المسافرين الذين تنقلهم إلى الولايات المتحدة.