صرح المتحدث الرسمي للبيت الأبيض جوش إرنست اليوم أن قرار البنك ​المركزي الروسي​ الذي اتخذه بخفض معدلات الفائدة إلى 15% بشكل مفاجئ يدل الفوضى التي يعاني منها الاقتصاد في روسيا نتيجة للعقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة وأوروبا على موسكو بسبب التدخل في الأزمة الأوكرانية.

وأضاف إرنست أن هذه التكاليف التي يدفعها الإقتصاد في روسيا تعد ثمناً لممارسات الرئيس فلاديمير بوتين ودعمه للتوترات شرقي أوكرانيا.

إلى ذلك أعرب المتحدث الرسمي للبيت الأبيض عن أمله في أن تُثني هذه الأزمات الإقتصادية الرئيس بوتين عن ممارساته، وأن يعيد تقييم استراتيجيته في أوكرانيا.